Header Ads

إليك 3 طرق حصرية للحصول على مبلغ مالي مقدر لتطوير تطبيقك الخاص

بما أننا نعيش في عصر مفتوح على ريادة الأعمال التكنولوجية ،فلا شك في الأمر أن العديد من الأشخاص المهتمين بالمجال التقني يسعون إلى القيام بالكثير من الأمور التي تعود عليهم بأرباح مالية مهمة ، مثل إنشاء مواقع ومنصات في شبكة الأنترنت ، أو إنشاء تطبيقات خاصة بهم على مختلف منصات الهواتف الذكية ، وبما أن الهاتف الذكي أصبح واحد من الأشياء التي لا غنى عنها في مجتمعنا حالياً ، فلابد من الأمر أن إنشاء تطبيق واستعماله من طرف فئة كبيرة سيعود على مالكه بأرباح مالية مهمة ، وكما هو معروف ومتداول أي تطبيق اندرويد لكي يصل للقمة يحتاج لبعض الإستثمارات المتعلقة بالإعلانات ، التصميم، التسويق والعديد من الأشياء الأخرى ، لكن أنت كمستخدم عادي قد لا تمتلك تلك المبالغ المالية لفعل هذه الأمور ، لهذا أردت أن أشاركك أفضل الطرق التي تمكنك من الحصول على مبالغ مالية لتطوير تطبيقك الخاص.

1.  المؤسسات الجمعوية بمدينتك

تعتبر المؤسسات الجمعوية واحدة من بين أفضل الأماكن التي يمكنك اللجوء إليها لطلب يد المساعدة عندما تريد إنشاء أو ابتكار أي شيئ ، فنعلم جميعاً أنه في كل مدينة تكون هناك مؤسسات جمعوية تهذف إلى مساعدة شباب المدينة لتحقيق  طموحاتهم ، فلهذا يمكنك قصد أي مؤسسة جمعوية في مدينتك وتزويدها بدراسة قمت بها حول التطبيق الذي تريد إنشاءه مع تحديد المبلغ الذي تحتاجه لإنجاز هذا التطبيق.
2. القروض البنكية

في بعض البلدان العربية المتقدمة كالإمارات يسمح للشباب الطلبة الجامعيين بأخد قروض بنكية لإنجاز مشاريعهم الخاصة ، لكن قبل الحصول على هذا القرض يجب عليك الإستعداد بشكل تام وجدي للمواجهة مع بعض أفراض البنك الذين يطرحون عليك مجموعة من الأسئلة التي تحسم مسألة إعطائك هذا القرض البنكي.
3. المستثمرين ورجال الأعمال 

في إحدى الأيام وبالضبط في كندا ، كان مجموعة من الطلبة الجامعيين يحاولون البحث عن مستثمر يعطيهم مبلغ كافي لإنجاز مشروع متعلق بأجهزة المواصلات ، وكخطوة حاسمة قاموا بالبحث عن عدد كبير من إيميلات رجال الأعمال في كندا ، وبعد ذلك أرسلوا لهم رسالة تضمنت أنهم بحاجة لمبلغ مالي لدعم مشروعهم ، وبعد ذلك تم استدعائهم من طرف أحد رجال الأعمال وقام بتزويدهم بالمبلغ المطلوب ، وبعد ذلك أصبح يطلق على رجال الأعمال الذين يدعمون المشاريع الفرضية إسم المستثمرين الملائكة.
----------------
 الموضوع من طرف محمد بورديم

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.